تحليل طريقة لعب منتخب المانيا وفرص الفوز بالمونديال
يعتمد المدرب الالماني يواكيم لوف على طريقة لعب 4-2-3-1حيث يقوم بالاستحواذ على الكرة وتوسيع الملعب بشكل عرضي عن طريق الظهيرين والضغط العكسي على المنافس في مكان الكرة عند فقدانها وتقارب الخطوط في حالة الهجوم حيث تكون المسافة بين مهاجمي الفريق وقلبي دفاعه 30 مترا فقط والجميع في منتصف ملعب المنافس
#الناحية_الهجومية
عند الهجوم تتحول طريقة اللعب الى 4-3-3 حيث يقوم توني كروس بالرجوع للعب كمدافع ثالث بجوار قلبي الدفاع ليكون الركيزة الاولى في عملية البناء والتحضيرللفريق وايضا يتم الاعتماد على قلبي الدفاع في بناء اللعب بإرسال تمريرات قطرية إلى الظهيرين على الأطراف.
ويعتمد الالمان كثيرا على التحرك في المساحات لاستلام التمريرات في المساحة خلف ظهير الخصم ليلعب العرضية الأرضية على حدود منطقة الجزاء للقادم من الخلف.
يعتمد أيضا في بعض الحالات على إرسال الكرات العرضية داخل منطقة الجزاء في ظل تواجد الظهير العكسي وكأنه جناح هجومي.
#الناحية_الدفاعية
في حالة الدفاع يتحول الفريق للعب بطريقة 4-4-2 وتطبيق الضغط العالي ويتم الضغط عن طريق الثنائي الهجومي وأحيانا يتقدم أحد ثنائي الارتكاز للضغط ويقوم حارس المرمى نوير باللعب كاليبرو في ظل تطبيق فكرة الدفاع المتقدم.
#نقاط_الضعف
يعاني الفريق من الكرات الطولية في ظل اعتماده على الضغط العالي في منتصف ملعب المنافس منطقة حيث يتقدم 8 لاعبين إلى منتصف الملعب لفرض الضغط العالي على كافة اللاعبين وبالتالي ترك ثنائي الدفاع في خط المنتصف وبالتالي تكون الافضلية للمهاجم المنافس في عمل مرتدات خاصة في وجود كل هذه المساحات.
كما يعاني الفريق من فقد الكرة في منتصف ملعبه أثناء بناء وتحضير اللعب وهذا قد يجعله يستقبل اهداف في ظل عدم التمركز الصحيح لخط الدفاع.
كما يعاني الفريق من فقد الكرة في منتصف ملعبه أثناء بناء وتحضير اللعب وهذا قد يجعله يستقبل اهداف في ظل عدم التمركز الصحيح لخط الدفاع.
الظهير الأيمن كيميش نقط ضعف في خط الدفاع حيث انه سئ في التغطية الدفاعية وسريع السرحان ايضا مما يجعله يغطي عملية التسلل الذي يعتمد عليها الفريق في حالة الدفاع
تعليقات
إرسال تعليق